ليلى عطاءالله
الغريب الذي يزورني
آخر الليل
كي لا يوقظني
كف عن طرق نافذتي
على جداري
يترك يده
ويمضي
يحملني وزر كتابتين
عن وحشةصفحتي
وتوحش شوقه
ينسى أنه
مائل إليه
وأنني في ذات اللحظة
بشفتي المغمضتين
على ريحه
أحتضن اسمه
ليلى عطاءالله
الغريب الذي يزورني
آخر الليل
كي لا يوقظني
كف عن طرق نافذتي
على جداري
يترك يده
ويمضي
يحملني وزر كتابتين
عن وحشةصفحتي
وتوحش شوقه
ينسى أنه
مائل إليه
وأنني في ذات اللحظة
بشفتي المغمضتين
على ريحه
أحتضن اسمه