محمد جمال الماوري
وصلتك صدقاً وما أكذبك
وجئتك حباً وما “أكرهك”!
وكنت أهاديك ورداً ندياً
وتقذف شوكاً فما ألعنك!
فصاح الزمان بأني اكتفيت
وحان الأوان لأن أتركك
فتباً لوصلك يا بضع وهمٍ
وتباً لقلبك دوماً ولك.
بديع الزمان السلطان/ اليمن كاليَاءِ أكتُبُني كالميمِ والنُّوْنِ!! كنكهةِ البُّنِّ تجري ...