لارا ياسين
مايزال جسدي
على حافة النهر
لم يتبدل شكله،
على حافة الرغبة
سوى انه
يتنكر لله حيناً
وحيناً
يتوق لأشياءٍ تسكر
تمر على حافة العين
ولا
تترك
أثراً!.
لارا ياسين
مايزال جسدي
على حافة النهر
لم يتبدل شكله،
على حافة الرغبة
سوى انه
يتنكر لله حيناً
وحيناً
يتوق لأشياءٍ تسكر
تمر على حافة العين
ولا
تترك
أثراً!.