وليد يزبك
أحبكِ إلى درجة أن قلبي كل يومٍ يصعد إلى سطح الغلاف الجوي للكرة الأرضية
ويتزحلق كطفل في مدينة ملاهٍ.
أحبكِ بشكلٍ جنوني؛
أفتحُ جرحاً في يدي
وأنتظركِ كي تخرجي.
أحبكِ بصورة غريبة؛
أمضي الليل كله وأنا أردِّد اسمكِ
وأغمض عيوني
وأتنفس أكثر
وأهيء نفسي لملاقاتكِ في الحلم
مصطحباً معي
كلب القلق!