عبد الغني المخلافي
تعالي أحدثك
عن ضحكتي الهاربة
منذ فرح غابِر..
وأنا الذي لا أستكين
روضتني الغربة
كما تُروض الوحوش..
ما الجدوى من هذا الليل
دون حبيبة؟..
أقف على باب القصيدة
كالمتسول..
لأقول أنا هنا
أحاول أن أستنجد
بما تبقى مني.
عبد الغني المخلافي
تعالي أحدثك
عن ضحكتي الهاربة
منذ فرح غابِر..
وأنا الذي لا أستكين
روضتني الغربة
كما تُروض الوحوش..
ما الجدوى من هذا الليل
دون حبيبة؟..
أقف على باب القصيدة
كالمتسول..
لأقول أنا هنا
أحاول أن أستنجد
بما تبقى مني.