تباً لقلبك!

محمد جمال الماوري

 

وصلتك صدقاً وما أكذبك

وجئتك حباً وما “أكرهك”!

 

وكنت أهاديك ورداً ندياً

وتقذف شوكاً فما ألعنك!

 

فصاح الزمان بأني اكتفيت

وحان الأوان لأن أتركك

 

فتباً لوصلك يا بضع وهمٍ

وتباً لقلبك دوماً ولك.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى