“للمؤلف ذاكرة أخرى” مسرحية لسمير عبد الفتاح
صدام أبومازن بدعم من الصندوق العربي للثقافة والفنون (آفاق) يصدر عن مؤسسة أروقة للدراسات والترجمة والنشر بالقاهرة في الأيام القليلة القادمة كتاب مسرحي بعنوان (للمؤلف ذاكرة أخرى) للكاتب اليمني سمير عبد الفتاح. مسرحية من فصلين تدور حول مؤلف تعرض لحادثة…
روايتان يمنيتان في القائمة القصيرة لجائزة “الشرقي” للإبداع
فضاءات الدهشة- صدام الزيدي تأهلت روايتان يمنيتان للمنافسة ضمن القائمة القصيرة لجائزة راشد بن حمد الشرقي للابداع، في فئة الرواية للكبار. وأُعلِنت الليلة الماضية، القائمة القصيرة للجائزة في فئة “الرواية للكبار”، متضمنة خمس روايات عربية من (اليمن وتونس ومصر…
السير على طريق ضيق جدًا
ونيس المنتصر/ اليمن رأسي ممتلئة بهواء يجفف كل ما بلله النسيان مثل حبال معلق عليها ملابس غير مكتملة الغسل.. كأسَ واحد يكفي لإشعال ألف شمعة ودمعة… صوفي في دير رهبان وراهبات مثقلة بشهوة الخَطِيئَة تكفي لزرع ألف وردة.. مازالت…
“تعديل طفيف وأخرى أطف” على طريقة الـ(بعد مابعد حداثوي) هاني الصلوي
القاهرة- خاص: بالتزامن مع اليوبيل الذهبي لمعرض القاهرة، صدرت حديثًا عن مؤسسة أروقة للدراسات والترجمة والنشر بالقاهرة مجموعة شعرية بعنوان “تعديلٌ طفيفٌ وأخرى أطف”، للشاعر والكاتب اليمني هاني الصلوي في (313) صفحة من القطع المتوسط. احتوت المجموعة (26) قصيدة انتظمت…
شارع المطاعم الذي يشبهنا !!
محمد عبد الوهاب الشيباني سُرة المدينة، “التي” تدل على مكان الاتصال بالحبل السري لأمنا الأرض.” هكذا اختصر “مكي” تعريفه لشارع المطاعم ،ويرد على لسان حسن القوطي “إن فيه روحاً تواسي الحزانى والمتعبين من الحياة. ” اما موقعه الفلكي فهو ”…
الرتابةُ وعكةٌ أفقيةٌ في الوقت
إبراهيم الفلاحي/ اليمن لستُ مُجرد الأخطاء، الأشكالُ المُحتملةُ لحدوثها أيضاً، الطريقُ الحلزونيّ الباهتُ لما يمكن أن يقع من أطرافها الدافئة. أخفقُ مسوّدةَ الفراغ، بفُرشاة الصوت الغامضِ، ومساحيق العَتْمة، ما يكفي لإعلان الحياةِ الاقترابُ جيداً من الموت وتلمُّس لعابه اللاهث…
كما لو كنت حبيبي
بدرية محمد/ اليمن يا للرتابة! الانتظار مهنة لا تروقني كم أود أن أختصرك على مسافة الضوء الضوء الذي أيقظ فيّ الأنثى بقبلة واحدة سوف تغرق هل يعني أنك لا تجيد الغطس؟ أم أنك لست جاهزا للحب! …………. كما أن…
أحـبك بلغـة الأربعاء
وئام قشوط/ ليبيا هات يـــداك المُزارعــتان إلى حـقـل قـلبى، حيث نثرت ألف طوق ياسمين. نــــم على صـــدرى زهــرة لوتس “أحفوها” بعنايــة كـمـا يجـب أن يـكون كــما لــم أفــعل من قبـل جـرعـة حــنان لامنتهيــة أقـبـل أصابـعك، كـطفـل صغيـر قبلة صفاء…