جنون البنفسج و أنينها
هالة الجرادي/ اليمن أأكون امرأة بطعم الغوايات، أم بالطعم القُبلةِ الأُولى، أم بإخلاص طفوليّ امرأة تُمارس طقوس الحب على زغب صدره؟. سأذرفك يا صديقي مع آخر دمعة و آخر قصيدة لن تنجو مِن مخاض القافية. انتظر قليلاً… أقولها لعينيك…
أسماء كريدي: أكتب لأتفادى مشنقة
حاورها: صدام الزيدي تركت الحرب بقعًا مظلمة في كتاباتي أسماء كريدي، شاعرة سورية (في مبتدأ عقدها الثالث) تكتب بروحٍ ملؤها الشغف والانكسار، معًا، ذلك لأن “الكتابة هي الوحيدة التي تنزلني من حبل المشنقة”، تقول (ابنة دمشق) الشاعرة وطالبة القانون….
صاحب العيون المرمودة الذي سأحظره!
أسعد ساري لم يعد متواجدا على الفيسبوك مثلما كان يفعل سابقا ، حتى حدة ثرثرته أصبحت خفيفة ! مارك زوكيربرغ مؤسس و صاحب هذا الفيسبوك ، الذي يظهر دائما بنفس الملابس ، و بعينين كأن الرمد يصيبهما كل شهر ….
القيامة برفّة رصاصة
حسن بولهويشات لم أحبّ منذ أعوامٍ أو على الأصح أحببتُ باقتضاب وبمقاس بخيلٍ عندما كنت منافقًا في مشاعري الداخليّة طوال السنوات الأخيرة كجميع الحكومات العربيّة، منافقًا بوجهين ، ومثل مجموعات الواتساب لبعض المؤسسات التعليميّة التي تقرأ فيها ” جمعة مباركة”…
ما الحل؟
مبخوت العزي الوصابي الوطن (الأنا) تحت سياط الغربة والإحباط وفقدان الثقة! الوطن (الجغرافيا) تحت رحى الحرب والنزاعات الطائفية والمذهبية والحزبية والمصالح والمشاريع الضيقة! الوطن (الهُوِيَّة) استلاب وتبعية وتآمر وارتهان، أو ضعفٌ وتيهٌ وانحسارٌ! الوطن (المُقَدَّسُ) خارج نطاق اهتمامنا وأولوياتنا…
يصرخ في أعماقه السحيقة…..
عبدالواحد عمران ساهم الطرف شارد الذهن يفكر في كل شيء ولا يملك شيئا، ممتلئ بهمِّ بلاد لم تهتم له ولم تكترث به لثانية واحدة، خالية منه حافلة بمن يحيطونه بالخوف ويزرعونه بسنابل الجوع. اسطوانة الغاز في البيت فارغة يحتاج…
أبجديات الثقافية التي انطلقت من واتس آب.. أيقونة تفاعلية مضيئة في زمن الحرب
كتب- صدام الزيدي في السابع والعشرين من نيسان/ أبريل 2016، أطلق مجموعة أدباء وكتاب يمنيين شباب بقيادة الكاتب والناشط في الإعلام محمد الشويع، مؤسسة تفاعلية تعنى بالنشاط الثقافي وإشاعة النور في قلب العتمة كانت الحرب تنزلق بلا هوادة على…
هرمنا على الفيس بوك
هاني نديم هرمنا على الفيس بوك انحنى ظهر صداقات كثيرة وشب عود صداقات هرمنا على الفيس بوك راحت بلاد وجاءت بلاد وما زلنا نتفحص الانبوكس بعناية هرمنا هاهنا ونحن نقول: الله .. حلو.. يا سلام.. لعما ما…
أوراقٌ ساخنة
نادر عبد الحفيظ المَعْذِرة_عزِيزِي القَارِئ_لِسبب اِنْقِطاعي الوَاضِح عَنْ الكِتَابَة هذهَ الفَترة. فالحَقِيقَةُ أنّـي أُكْتِـبُ في اليومِ الوَاحِد خَمْسِينَ وَرَقَـةْ، و عنـد الاِنْتِـهاء أُعْطِـيها لِأُختي المُـخَلِّصة؛ تَضعُها…