شغف

علية الإدريسي البوزيدي

 

كي أترك نهدي في فمك 

وأصابعي بين خصلات شعرك

يلزمني صوت 

عليه أعلق أحبك 

فأنا العشيقة التي لا تعرف 

كيف تنفض سريرها 

من صوتك.

 

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*

x

‎قد يُعجبك أيضاً

تلك الحياة

غسان زقطان ذاهبٌ كي أَرى كيفَ ماتُوا ذاهبٌ نحوَ ذاكَ الخرابِ ذاهِبٌ ...